بدأت فكرة الحملة بعد نشر تحقيق بيئة تعليم “طاردة” للصحفي أنس ضمرة، الذي وثق خلاله حرمان الأشخاص من ذوي الإعاقة من حقهم في التعليم واستبعادهم من المدارس الحكومية
من هنا بدأت فكرة الحملة بالتطور بعد أن اجتمع الفريق المؤسس لأول مرة وطُرحت فكرة تأسيس حملة تدافع عن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
تم اختيار هدف الحملة المنصوص عليه في قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة للعام ٢٠١٧ في المادتين (٢٣,٢٤) بعد نقاشات ودراسة مطولة للقانون، وما هي أولوياتنا كأشخاص من ذوي الإعاقة وأهالي لأشخاص ذوي إعاقة
كان قرارنا مبني على أساس ثابت بأن “التأهيل طريق التمكين” وأن أي شخص من ذوي الإعاقة اذا ما حصل على الجلسات التأهيلية والعلاجية التي نص عليها القانون ستسهم هذه الجلسات في تخفيف شدة إعاقته و تطوير قدراته ليكون جاهزا بعد ذلك للاندماج في التعليم وممارسة حقوقه وحرياته باستقلالية
Sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.
Sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.